أكدت النائبة في مجلس الأمة سلوى الجسار أن العنصر النسائي يشكل قوة إضافية للاقتصاد المحلي وأن المرأة قادرة على إبراز دورها الإيجابي في المجتمع.
تأكيدات الجسار جاءت خلال كلمتها عقب افتتاحها المهرجان التسويقي الذي ينظمه بيت التمويل الكويتي (بيتك) للسيدات في قاعة الشيخة سلوى الصباح بفندق المارينا، قائلة خلالها ان الثروات المالية والمادية التي تملكها المرأة الكويتية في البنوك تأتي في المرتبة الثالثة خليجيا، ولكنها لا تدري كيفية توظيفها.
ولفتت الجسار إلى ان هذا المهرجان يأتي ليواكب خطة التنمية التي تسعى الحكومة إلى تنفيذها، مشددة على أهمية دور المرأة الكويتية في تنفيذ تلك الخطة، ومؤكدة ان دورها مهم وأساسي في تنمية الاقتصاد ولا يقل أثرا عن أدائها السياسي والاجتماعي، خصوصا مع تركيز المجتمعات المتقدمة على تحقيق دور متكامل للسيدات في مختلف جوانب الحياة.
وأشارت إلى المساهمات التي قامت بها المرأة ونجاحها في إدارة العديد من المؤسسات والهيئات المهمة، مبينة أن الكويت بمسيرتها الحضارية تحتل مكانة متقدمة بين الدول التي تقدر دور المرأة.
وقالت إن تنظيم هذه الاحتفالية إنما يؤكد مدى اهتمام «بيتك» بشريحة السيدات، حيث يتميز «بيتك» بتخصيص فروع مصرفية خاصة بالسيدات تتوافق مع أرقى مستويات الخدمة ومعايير الأداء، وهو الأمر الذي يؤكد الثقة في قدرة المرأة الكويتية على العمل والعطاء المثمر لخدمة المجتمع ويعزز من دورها في مختلف المجالات.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لـ «بيتك» محمد سليمان العمر على الأهمية التي يوليها «بيتك» لشريحة السيدات والتي تتلاءم مع ما تمثله المرأة من أهمية في المجتمع وما لها من دور في حياة الأسرة، حيث تقوم بمعظم الأعباء من إدارة واستثمار الفائض المالي، ومن هنا يحرص «بيتك» على تقديم أفضل المزايا وأرقى الخدمات للسيدات من خلال 43 فرعا مصرفيا مستقلا ومتخصصا للسيدات، بالإضافة إلى مساهمته في استثمار أموالهن من خلال أقسام خاصة في إدارة الخدمات المالية الخاصة ووحدات التميز بالفروع المصرفية، حيث يتم تقديم المشورة وطرح الفرص الاستثمارية على السيدات بما يحقق أفضل العوائد بأقل المخاطر.
واشار العمر إلى أن الحدث الذي ينظمه «بيتك» والمتمثل في مهرجان «تألقي» للسيدات بمشاركة 28 شركة ومتجرا عالميا يعزز من شريحة عملاء «بيتك» في السوق المحلي ويوفر المزيد من المزايا للعميلات بما يساهم في توسيع حصة «بيتك» السوقية وخدماته المتميزة في سوق التجزئة، كما أن المهرجان بمثابة رسالة شكر وتقدير للعميلات في نهاية عام حافل بالأنشطة والخدمات والجوائز والتقدير من مختلف الجهات إقليميا وعالميا، ولم يكن إلا بولاء وإقبال وثقة العملاء من الرجال والسيدات التي تعد بالنسبة لـ «بيتك» أفضل وأهم الجوائز.
وقال إن «بيتك» نجح في توفير منظومة متعددة المكونات من الخدمات المتكاملة للسيدات تناسب احتياجاتهن سواء كانت ربة أسرة أو امرأة عاملة أو مستثمرة وأن هذه الخدمات تقدم في أجواء تتسم بالخصوصية، وعبر قدرات وطنية كويتية وموظفات يتمتعن بخبرات متميزة وأداء مصرفي مهني وحرص بالغ على تحقيق رضا العميلات وزيادة النمو في هذه الشريحة التي ينفرد «بيتك» بالاهتمام بها على مستوى السوق المحلى استمرارا لتاريخ طويل منذ بدء العمل، نجح «بيتك» خلاله في تكوين خبرات وطنية قادرة على ابتكار منتجات وخدمات جديدة، بالإضافة إلى تقديم الخدمة للعميلات وفق أفضل مستوى ممكن، ما يعد قيمة مضافة حققتها أقسام السيدات للمجتمع بشكل عام ولسوق العمل بشكل خاص.
وأكد أن «بيتك» سيواصل دوره في خدمة مختلف شرائح المجتمع عبر هيكلة خدمات ومنتجات مناسبة لتطلعات واحتياجات كل شريحة بالإضافة إلى تقديم مجموعة من المزايا والتسهيلات التي تعزز من الإقبال وترسخ مكانة «بيتك» وريادته في المجالات كافة.
تأكيدات الجسار جاءت خلال كلمتها عقب افتتاحها المهرجان التسويقي الذي ينظمه بيت التمويل الكويتي (بيتك) للسيدات في قاعة الشيخة سلوى الصباح بفندق المارينا، قائلة خلالها ان الثروات المالية والمادية التي تملكها المرأة الكويتية في البنوك تأتي في المرتبة الثالثة خليجيا، ولكنها لا تدري كيفية توظيفها.
ولفتت الجسار إلى ان هذا المهرجان يأتي ليواكب خطة التنمية التي تسعى الحكومة إلى تنفيذها، مشددة على أهمية دور المرأة الكويتية في تنفيذ تلك الخطة، ومؤكدة ان دورها مهم وأساسي في تنمية الاقتصاد ولا يقل أثرا عن أدائها السياسي والاجتماعي، خصوصا مع تركيز المجتمعات المتقدمة على تحقيق دور متكامل للسيدات في مختلف جوانب الحياة.
وأشارت إلى المساهمات التي قامت بها المرأة ونجاحها في إدارة العديد من المؤسسات والهيئات المهمة، مبينة أن الكويت بمسيرتها الحضارية تحتل مكانة متقدمة بين الدول التي تقدر دور المرأة.
وقالت إن تنظيم هذه الاحتفالية إنما يؤكد مدى اهتمام «بيتك» بشريحة السيدات، حيث يتميز «بيتك» بتخصيص فروع مصرفية خاصة بالسيدات تتوافق مع أرقى مستويات الخدمة ومعايير الأداء، وهو الأمر الذي يؤكد الثقة في قدرة المرأة الكويتية على العمل والعطاء المثمر لخدمة المجتمع ويعزز من دورها في مختلف المجالات.
من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي لـ «بيتك» محمد سليمان العمر على الأهمية التي يوليها «بيتك» لشريحة السيدات والتي تتلاءم مع ما تمثله المرأة من أهمية في المجتمع وما لها من دور في حياة الأسرة، حيث تقوم بمعظم الأعباء من إدارة واستثمار الفائض المالي، ومن هنا يحرص «بيتك» على تقديم أفضل المزايا وأرقى الخدمات للسيدات من خلال 43 فرعا مصرفيا مستقلا ومتخصصا للسيدات، بالإضافة إلى مساهمته في استثمار أموالهن من خلال أقسام خاصة في إدارة الخدمات المالية الخاصة ووحدات التميز بالفروع المصرفية، حيث يتم تقديم المشورة وطرح الفرص الاستثمارية على السيدات بما يحقق أفضل العوائد بأقل المخاطر.
واشار العمر إلى أن الحدث الذي ينظمه «بيتك» والمتمثل في مهرجان «تألقي» للسيدات بمشاركة 28 شركة ومتجرا عالميا يعزز من شريحة عملاء «بيتك» في السوق المحلي ويوفر المزيد من المزايا للعميلات بما يساهم في توسيع حصة «بيتك» السوقية وخدماته المتميزة في سوق التجزئة، كما أن المهرجان بمثابة رسالة شكر وتقدير للعميلات في نهاية عام حافل بالأنشطة والخدمات والجوائز والتقدير من مختلف الجهات إقليميا وعالميا، ولم يكن إلا بولاء وإقبال وثقة العملاء من الرجال والسيدات التي تعد بالنسبة لـ «بيتك» أفضل وأهم الجوائز.
وقال إن «بيتك» نجح في توفير منظومة متعددة المكونات من الخدمات المتكاملة للسيدات تناسب احتياجاتهن سواء كانت ربة أسرة أو امرأة عاملة أو مستثمرة وأن هذه الخدمات تقدم في أجواء تتسم بالخصوصية، وعبر قدرات وطنية كويتية وموظفات يتمتعن بخبرات متميزة وأداء مصرفي مهني وحرص بالغ على تحقيق رضا العميلات وزيادة النمو في هذه الشريحة التي ينفرد «بيتك» بالاهتمام بها على مستوى السوق المحلى استمرارا لتاريخ طويل منذ بدء العمل، نجح «بيتك» خلاله في تكوين خبرات وطنية قادرة على ابتكار منتجات وخدمات جديدة، بالإضافة إلى تقديم الخدمة للعميلات وفق أفضل مستوى ممكن، ما يعد قيمة مضافة حققتها أقسام السيدات للمجتمع بشكل عام ولسوق العمل بشكل خاص.
وأكد أن «بيتك» سيواصل دوره في خدمة مختلف شرائح المجتمع عبر هيكلة خدمات ومنتجات مناسبة لتطلعات واحتياجات كل شريحة بالإضافة إلى تقديم مجموعة من المزايا والتسهيلات التي تعزز من الإقبال وترسخ مكانة «بيتك» وريادته في المجالات كافة.