أعلن بيت التمويل الكويتي "بيتك" عن إطلاق حملته الخاصة بالودائع الاستثمارية تحت شعار " كيف تختار الوديعة الاستثمارية الأصح " وتهدف الحملة ،التي تستمر أسبوعين ، الى التأكيد على المميزات التي تتمتع بها ودائع "بيتك" عن غيرها وتقديم شرح مفصل عن هذه المميزات ، وفي ذات الوقت التوعية بشأن المعايير الأساسية لاختيار الودائع الأفضل والأنسب للعملاء على المدى الطويل وترك القرار للعميل للمفاضلة وفق هذه المعايير .
وأكد مساعد المدير العام للقطاع المصرفي محمد ناصر الفوزان في تصريح صحفي ، أن "بيتك" يضع مصلحة عملائه في أعلى قائمة أولوياته ويحرص دائما على أن تكون منتجاته وخدماته ملائمة لاحتياجات العملاء وتطلعاتهم ، مشيرا في هذا الصدد على أنه من أجل اختيار الوديعة الاستثمارية المناسبة لكل عميل هناك العديد من الأسس الجوهرية التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار ليتمكن من التوصل للاختيار الأمثل ، وهو الهدف الرئيسي من هذه الحملة التي تنطلق من فلسفة "بيتك" في توعية العملاء لاتخاذ القرار الاستثماري المناسب من دون التدخل لاختيار قرار بعينه .
وأشار الفوزان الى أنه على الرغم من الظروف الاقتصادية الحالية والمنافسة الشديدة بين المصارف الإسلامية على توسيع قاعدة ودائعها واستقطاب المزيد من العملاء ، استطاع "بيتك" أن يحافظ على مرتبة متقدمة بين البنوك المحلية في مجال استقطاب الودائع وتحقيق عوائد منافسة لعملائه ، وذلك بفضل إستراتيجيته الواضحة التي تقوم على ركيزة أساسية هي تحقيق التوازن الدقيق بين مصالح المودعين والمساهمين ، مؤكدا قدرة "بيتك" على مواصلة جهوده في ابتكار وتنويع خدماته ومنتجاته المصرفية للاستمرار في موقع الريادة .
وأوضح الفوزان أن الحملة تركز على الميزات الرئيسية التي تتمتع بها ودائع "بيتك" والتي تتكاتف جميعها وتجعل من ودائع البنك خيارا مفضلا على مستوى السوق ، وأبرزها : أن ودائع "بيتك" الاستثمارية توفر للعميل مرونة تامة في إمكانية إلغاء أو كسر الوديعة في أي وقت دون خسارة كل الأرباح وبدون تحمل أية رسوم ، تأكيدا على حرص "بيتك" على توفير حلول مصرفية تلبي وتتجاوب مع احتياجات العملاء المالية ، حيث يراعي في هذا الشأن، احتياجات العملاء الاضطرارية الى السيولة للوفاء ببعض الاستحقاقات الطارئة ومن ثم الرغبة في إلغاء الوديعة قبل أجل استحقاقها ، حيث يقوم البنك في هذه الحالة بإعادة احتساب الأرباح بحيث لايفقد العميل كل أرباحه ولا يتحمل رسوما عند الإلغاء .
وأضاف قائلا : تلفت الحملة الإعلامية الى الميزة التي يتمتع بها المستثمرون في ودائع "بيتك" ، والتي تحقق لهم استثمار حتى 100 % من قيمة مبلغ الوديعة ، وبالتالي إمكانية تحقيق عائد مالي تنافسي على مستوى الجهاز المصرفي ، وتتناول الحملة ميزة أساسية أخرى تتعلق بتوزيع الأرباح فور الإعلان عنها ، فبالإضافة لاحتساب عوائد منافسة على المدى الطويل يحرص "بيتك" على توزيع العوائد فور إعلانها ومن دون أي تأخير مستعينا في ذلك بقنواته التقنية المتطورة.
وذكر الفوزان أن الحملة تركز كذلك على مميزات تنوع ودائع "بيتك" الاستثمارية ، حيث توفر للعميل مجموعة متنوعة ومتكاملة من الودائع سواء من حيث مدة توزيع الأرباح والتي تتنوع ما بين شهر وثلاثة أشهر وسنة ، أو من حيث العملة سواء بالدينار الكويتي أو العملات الأجنبية الرئيسية ، مع إعطاء المرونة التامة للعميل للاختيار من بين هذه المجموعة المتنوعة بما يتلاءم مع إمكاناته وتطلعاته . ويقدم "بيتك" لعملائه خمس أنواع من الودائع هي : الاستثمارية الخماسية ، الكوثر ، الوديعة الاستثمارية المطلقة المستمرة ، الثلاثية ، السدرة ، والودائع الاستثمارية بالعملات الأجنبية .
وبين الفوزان أن الحملة تشدد مجددا على التزام "بيتك" بالتطابق التام مع أحكام الشريعة الإسلامية في ظل التزام كامل بالشفافية المطلقة ، حيث يجمع "بيتك" بين الشفافية والوضوح لكافة نواحي العلاقة التعاقدية مع العملاء والحرص على القيم المصرفية الإسلامية بما يحقق الطمأنينة التامة للعميل ويحقق مصلحته في المقام الأول .
وأكد مساعد المدير العام للقطاع المصرفي محمد ناصر الفوزان في تصريح صحفي ، أن "بيتك" يضع مصلحة عملائه في أعلى قائمة أولوياته ويحرص دائما على أن تكون منتجاته وخدماته ملائمة لاحتياجات العملاء وتطلعاتهم ، مشيرا في هذا الصدد على أنه من أجل اختيار الوديعة الاستثمارية المناسبة لكل عميل هناك العديد من الأسس الجوهرية التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار ليتمكن من التوصل للاختيار الأمثل ، وهو الهدف الرئيسي من هذه الحملة التي تنطلق من فلسفة "بيتك" في توعية العملاء لاتخاذ القرار الاستثماري المناسب من دون التدخل لاختيار قرار بعينه .
وأشار الفوزان الى أنه على الرغم من الظروف الاقتصادية الحالية والمنافسة الشديدة بين المصارف الإسلامية على توسيع قاعدة ودائعها واستقطاب المزيد من العملاء ، استطاع "بيتك" أن يحافظ على مرتبة متقدمة بين البنوك المحلية في مجال استقطاب الودائع وتحقيق عوائد منافسة لعملائه ، وذلك بفضل إستراتيجيته الواضحة التي تقوم على ركيزة أساسية هي تحقيق التوازن الدقيق بين مصالح المودعين والمساهمين ، مؤكدا قدرة "بيتك" على مواصلة جهوده في ابتكار وتنويع خدماته ومنتجاته المصرفية للاستمرار في موقع الريادة .
وأوضح الفوزان أن الحملة تركز على الميزات الرئيسية التي تتمتع بها ودائع "بيتك" والتي تتكاتف جميعها وتجعل من ودائع البنك خيارا مفضلا على مستوى السوق ، وأبرزها : أن ودائع "بيتك" الاستثمارية توفر للعميل مرونة تامة في إمكانية إلغاء أو كسر الوديعة في أي وقت دون خسارة كل الأرباح وبدون تحمل أية رسوم ، تأكيدا على حرص "بيتك" على توفير حلول مصرفية تلبي وتتجاوب مع احتياجات العملاء المالية ، حيث يراعي في هذا الشأن، احتياجات العملاء الاضطرارية الى السيولة للوفاء ببعض الاستحقاقات الطارئة ومن ثم الرغبة في إلغاء الوديعة قبل أجل استحقاقها ، حيث يقوم البنك في هذه الحالة بإعادة احتساب الأرباح بحيث لايفقد العميل كل أرباحه ولا يتحمل رسوما عند الإلغاء .
وأضاف قائلا : تلفت الحملة الإعلامية الى الميزة التي يتمتع بها المستثمرون في ودائع "بيتك" ، والتي تحقق لهم استثمار حتى 100 % من قيمة مبلغ الوديعة ، وبالتالي إمكانية تحقيق عائد مالي تنافسي على مستوى الجهاز المصرفي ، وتتناول الحملة ميزة أساسية أخرى تتعلق بتوزيع الأرباح فور الإعلان عنها ، فبالإضافة لاحتساب عوائد منافسة على المدى الطويل يحرص "بيتك" على توزيع العوائد فور إعلانها ومن دون أي تأخير مستعينا في ذلك بقنواته التقنية المتطورة.
وذكر الفوزان أن الحملة تركز كذلك على مميزات تنوع ودائع "بيتك" الاستثمارية ، حيث توفر للعميل مجموعة متنوعة ومتكاملة من الودائع سواء من حيث مدة توزيع الأرباح والتي تتنوع ما بين شهر وثلاثة أشهر وسنة ، أو من حيث العملة سواء بالدينار الكويتي أو العملات الأجنبية الرئيسية ، مع إعطاء المرونة التامة للعميل للاختيار من بين هذه المجموعة المتنوعة بما يتلاءم مع إمكاناته وتطلعاته . ويقدم "بيتك" لعملائه خمس أنواع من الودائع هي : الاستثمارية الخماسية ، الكوثر ، الوديعة الاستثمارية المطلقة المستمرة ، الثلاثية ، السدرة ، والودائع الاستثمارية بالعملات الأجنبية .
وبين الفوزان أن الحملة تشدد مجددا على التزام "بيتك" بالتطابق التام مع أحكام الشريعة الإسلامية في ظل التزام كامل بالشفافية المطلقة ، حيث يجمع "بيتك" بين الشفافية والوضوح لكافة نواحي العلاقة التعاقدية مع العملاء والحرص على القيم المصرفية الإسلامية بما يحقق الطمأنينة التامة للعميل ويحقق مصلحته في المقام الأول .