يستعرض الرئيس التنفيذي لبيت التمويل الكويتي"بيتك" محمد سليمان العمر خلال المؤتمر السنوي لمؤسسة"يورومني الكويت 2012"، المنعقد في 27 مارس الجاري، ابرز تطورات قطاع الصيرفة الإسلامية في ضوء الأحداث التي مر بها الاقتصاد العالمي،وبعض التصورات التي تضعها المصارف الإسلامية للمساعدة في الخروج من الأزمة ومواجهة تداعياتها التي طالت معظم واهم جوانب العمل الاقتصادي في العالم.
ويبحث المؤتمر أبرز التحديات والتطورات الاقتصادية العالمية وتداعياتها على الاقتصاد الكويتي،وينظم ليوم واحد بحضور وزير المالية مصطفى جاسم الشمالي، إلى جانب نخبة من قادة الأعمال وخبراء المصارف والمؤسسات المالية حول العالم، ومن خلال مقابلة يجريها مدير الأسواق الناشئة في مؤسسة يورومني للمؤتمرات ريتشارد بانكس، مع العمر في إحدى جلسات المؤتمر الرئيسية، سيتم التركيز على عدة محاور مهمة أبرزها: التطورات الفريدة التي شهدها قطاع التمويل الإسلامي خلال السنوات العشر الأخيرة والمستجدات الحاضرة على صعيد مشهد التمويل الإسلامي، بالإضافة لما قدمه القطاع من انجازات خلال فترة الأزمة المالية العالمية التي تدخل عامها الخامس،وقدرته على توفير الاستقرار للاقتصاد العالمي في السنوات المقبلة.
وتتناول مشاركة العمر في لقائه مع ريتشارد بانكس، مدى جهوزية الكويت وقدرتها على أن تصبح مركزا للتمويل الإسلامي،في ضوء التطورات المتسارعة التي يشهدها هذا القطاع والقبول العالمي له من جهة، وما تحظى به الكويت من قدرات وخبرات على صعيد قطاع الصيرفة الإسلامية، تؤهلها لأداء هذا الدور، خاصة وان العديد من الدول تنظر إلى "بيتك" تحديدا بعين الثقة نظرا لتجربته الرائدة وتنوع أنشطته المتميزة ومنتجاته وانتشاره الدولي .
ويبحث المؤتمر، الذي تستضيفه الكويت للعام الرابع على التوالي ، قضايا الاقتصاد العالمي وتأثيرها على الاقتصاد الكويتي، وكيفية مواجهة الاقتصاد المحلي التحديات العالمية الناجمة عن الأزمات التي لازالت تعصف بالأسواق،ومدى انكشاف الاقتصاد المحلي على تلك الأزمات،إضافة إلى توقعات المحللين والخبراء المشاركين للاقتصاد العالمي خلال الفترة المقبلة،لاسيما وأن المؤتمر ينعقد في وقت لازالت فيه الأزمات المالية مستمرة خصوصا أزمة ديون منطقة اليورو، في الوقت الذي لازال اقتصاد الكويت يواجه تحديات وسيكون مناسبا متابعة اقتراحات النخبة المشاركة لكيفية مواجهتها.
ويبحث المؤتمر أبرز التحديات والتطورات الاقتصادية العالمية وتداعياتها على الاقتصاد الكويتي،وينظم ليوم واحد بحضور وزير المالية مصطفى جاسم الشمالي، إلى جانب نخبة من قادة الأعمال وخبراء المصارف والمؤسسات المالية حول العالم، ومن خلال مقابلة يجريها مدير الأسواق الناشئة في مؤسسة يورومني للمؤتمرات ريتشارد بانكس، مع العمر في إحدى جلسات المؤتمر الرئيسية، سيتم التركيز على عدة محاور مهمة أبرزها: التطورات الفريدة التي شهدها قطاع التمويل الإسلامي خلال السنوات العشر الأخيرة والمستجدات الحاضرة على صعيد مشهد التمويل الإسلامي، بالإضافة لما قدمه القطاع من انجازات خلال فترة الأزمة المالية العالمية التي تدخل عامها الخامس،وقدرته على توفير الاستقرار للاقتصاد العالمي في السنوات المقبلة.
وتتناول مشاركة العمر في لقائه مع ريتشارد بانكس، مدى جهوزية الكويت وقدرتها على أن تصبح مركزا للتمويل الإسلامي،في ضوء التطورات المتسارعة التي يشهدها هذا القطاع والقبول العالمي له من جهة، وما تحظى به الكويت من قدرات وخبرات على صعيد قطاع الصيرفة الإسلامية، تؤهلها لأداء هذا الدور، خاصة وان العديد من الدول تنظر إلى "بيتك" تحديدا بعين الثقة نظرا لتجربته الرائدة وتنوع أنشطته المتميزة ومنتجاته وانتشاره الدولي .
ويبحث المؤتمر، الذي تستضيفه الكويت للعام الرابع على التوالي ، قضايا الاقتصاد العالمي وتأثيرها على الاقتصاد الكويتي، وكيفية مواجهة الاقتصاد المحلي التحديات العالمية الناجمة عن الأزمات التي لازالت تعصف بالأسواق،ومدى انكشاف الاقتصاد المحلي على تلك الأزمات،إضافة إلى توقعات المحللين والخبراء المشاركين للاقتصاد العالمي خلال الفترة المقبلة،لاسيما وأن المؤتمر ينعقد في وقت لازالت فيه الأزمات المالية مستمرة خصوصا أزمة ديون منطقة اليورو، في الوقت الذي لازال اقتصاد الكويت يواجه تحديات وسيكون مناسبا متابعة اقتراحات النخبة المشاركة لكيفية مواجهتها.